السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
----------
1723 - ( حسن )
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن أكثر ما يدخل الناس النار
قال الفم والفرج
وسئل عن أكثر ما يدخل الناس الجنة
قال تقوى الله وحسن الخلق
رواه الترمذي وقال حديث صحيح غريب
=================
2652 - ( صحيح )
وعن أسامة بن شريك رضي الله عنه
قال كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم
كأنما على رؤوسنا الطير ما يتكلم منا متكلم إذ جاءه أناس فقالوا
من أحب عباد الله إلى الله تعالى قال أحسنهم خلقا
رواه الطبراني ورواته محتج بهم في الصحيح وابن حبان في صحيحه
وفي رواية لابن حبان بنحوه
إلا أنه قال
( صحيح )
يا رسول الله فما خير ما أعطي الإنسان
قال خلق حسن
ورواه الحاكم والبيهقي بنحو هذه
وقال الحاكم صحيح
على شرطهما ولم يخرجاه
===========
كما جاء في صحيح الادب المفرد
223/291 (صحيح)
عن أسامة بن شريك قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم
وجاءت الأعراب؛ ناس كثير من هاهنا وهاهنا، فسكت الناس لا يتكلمون غيرهم،
فقالوا: يا رسول الله !
أعلينا حرج في كذا وكذا؟
في أشياء من أمور الناس، لا بأس بها. فقال:
" يا عباد الله !
وضع الله الحرج، إلا امرءا اقترض امرءا ظلما
فذاك الذي حرج وهلك".
قالوا : يا رسول الله ! أنتداوى؟
قال: "
نعم يا عباد الله تداووا؛
فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له شفاء؛
غير داء واحد".
قالوا:
وما هي يا رسول الله ؟
قال: " الهرم".
قالوا: يا رسول الله !
ما خير ما أعطي الإنسان؟
قال: " خلق حسن"
81 - ( صحيح )
من قال : سبحان الله وبحمده سبحانك اللهم وبحمدك
أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
فقالها في مجلس ذكر كانت كالطابع يطبع عليه ومن قالها في مجلس لغو كانت له كفارة