هل قتل بنو إسرائيل النبي يوسف (عليه السلام) .. ؟

يوسف عمر كتب:: عن أبي موسى الأشعريّ – رضي الله عنه -

أنّ رسول الله – صلى الله عليه وسلم - نزل بأعرابيّ فأكرمه
فقال له: « يا أعرابي سل حاجتك »
قال: يا رسول الله ، ناقة برحلها, وأعنز يحلبها أهلي . قالها مرتين
فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : أعجزت أن تكون مثل عجوز بني إسرائيل ؟
فقال أصحابه : يا رسول الله ، وما عجوز بني إسرائيل ؟
قال : « إنّ موسى أراد أن يسير ببني إسرائيل فأضلّ عن الطريق
فقال له علماء بني إسرائيل: نحن نحدّثك أنّ يوسف أخذ علينا مواثيق الله أن لا نخرج من مصر حتى ننقل عظامه معنا
قال : وأيكم يدري أين قبر يوسف ؟
قالوا : ما تدري أين قبر يوسف إلا عجوز بني إسرائيل ، فأرسل إليها
فقال : دليني على قبر يوسف
فقالت : لا والله لا أفعل حتى أكون معك في الجنة
قال : « وكره رسول الله (أي موسى) ما قالت
فقيل له : أعطها حكمها
فأعطاها حكمها
فأتت بحيرة
فقالت : أنضبوا هذا الماء
فلما نضبوه
قالت : احفروا هاهنا
فلما حفروا إذا عظام يوسف
فلما أقلوها من الأرض
فإذا الطريق مثل ضوء النهار »

رواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين – كتاب التفسير - تفسير سورة الشعراء – حديث : 3458 و رواه أيضاً في كتاب تواريخ المتقدمين من الأنبياء والمرسلين – ذكر يوسف بن يعقوب – صلوات الله عليهما – حديث :4026 ورواه أبو يعلى الموصلي في مسنده حديث :7093

وصححه العلامة الألباني في الصحيحة : (313) .

يوسف عمر كتب:: هناك من يقول
إن هناك إشكال بين هذا الحديث
وبين الحديث الذي يقول

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أكثروا علي من الصلاة يوم الجمعة ، فإن صلاتكم معروضة علي . قالوا : كيف تعرض عليك و قد أرمت ؟ قال: إن الله تعالى حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء"
والحديث صحح إسناده الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة(4/101 برقم1527)

وعلى هذا
قال الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة(1/313) :

كنت استشكلت قديما قوله في هذا الحديث " عظام يوسف " لأنه يتعارض بظاهره مع الحديث الصحيح: " إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء " حتى وقفت على حديث ابن عمر رضي الله عنهما: "أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بدن ، قال له تميم الداري : ألا أتخذ لك منبراً يا رسول الله يجمع أو يحمل عظامك ؟ قال : بلى .فاتخذ له منبراً مرقاتين".
أخرجه أبو داود ( 1081 ) بإسناد جيد على شرط مسلم.

فعلمت منه أنهم كانوا يطلقون " العظام " ، و يريدون البدن كله ، من باب إطلاق الجزء و إرادة الكل

يوسف عمر كتب:: الكنوز من قصة العجوز

تواضع النبي – صلى الله عليه وسلم –
التحلي بكرم الضيافة
رد الجميل والمكافأة على الإحسان
انتهاز الداعية للفرص والمواقف
النصــح للآخــرين
خطورة التفريط بالأوامر الشرعية
سؤال أهل العلم والرجوع إليهم عند الأمور المدلهمات
الوفاء بالمواثيق والعهود
بُعد أهل ذلك الزمان عن القبورية
استثمار أبواب الخير إذا فتحت
أخذ العلم ممن جاء به
الأنبياء لا يعلمون الغيب إلا أن يوحى لهم
معجزتان لنبي الله يوسف – عليه السلام – بعد موته
علو الهمة في طلب الجنة
مشروعية الوصية
مشروعية نقل الميت للمصلحة
لا نشهد بالجنة والنار إلا لمن شهد له الله والرسول صلى الله عليه وسلم
العلم طريق إلى الجنة
حقارة الدنيا
من طلب الجنة بصدق بلغه الله إياها
ثمار الطاعة وبركتها
الفرج بعد الشدة

يوسف عمر كتب:: كنوز أخرى من قصة العجوز

نلاحظ أن في الحديث إشارة إلى فطنة عجوز بني إسرائيل
وإيمانها
وبيان ما أكرمها الله به

فكان من بصيرتها في الدين
أنها لم تطلع أحداً على قبر يوسف
قبل حادثة ضلال الطريق ومعهم موسى (عليه السلام)
خشية أن يفتتن الناس بالشرك
لأن الشياطين تفتح باب الذريعة للشرك من جهة القبور
فيأتي المضللون قبر يوسف يستغيثونه
ويدعونه من دون الله

وبناء عليه
أعطيت حكمها من الله
لرضا الله عنها
من حرصها على عقيدة التوحيد
ومتابعتها ميثاق يوسف
فبشرها موسى بالجنة
(عليهما الصلاة والسلام)

فكأن في الحديث ثقة عجوز بني إسرائيل بربها
فلم تتكلم إلا بعد أن أخذت حكمها من موسى (عليه السلام)
أن تكون معه في الجنة

السؤال المطروح: هل هذه العجوز هي امرأة العزيز ؟!

يوسف عمر كتب:: ويلاحظ أيضا
أن العجوز تبدو وكأنها مقيمة جنب القبر
دون أن يعلم أحد

وعملها هذا وحفظها لميثاق يوسف (عليه السلام)
يسمى الرباط في سبيل الله

وفي حديث رواه مسلم وأحمد

(رِبَاطُ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَقِيَامِهِ
وَإِنْ مَاتَ جَرَى عَلَيْهِ عَمَلُهُ الَّذِي كَانَ يَعْمَلُهُ
وَأُجْرِيَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ، وَأَمِنَ الْفَتَّانَ)

وفي حديث آخر رواه أنس بن مالك مرفوعاً
في السلسلة الصحيحة 1866

(رباط يوم في سبيل الله
أفضل من قيام رجل وصيامه في أهله شهراً)

وفي حديث أخرجه أبو داود والترمذي والحاكم وأحمد
وهو في صحيح الترغيب والترهيب 1218

(كُلُّ مَيِّتٍ يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ إِلاَّ الَّذِي مَاتَ مُرَابِطًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
فَإِنَّهُ يُنْمَى لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَيَأْمَنُ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ)

يوسف عمر كتب:: طيب
يقول الحق سبحانه في كتابه
على لسان مؤمن آل فرعون

(وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ
حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا)

يقول الدكتور فاضل السامرائي في برنامج لمسات بيانية:

الهلاك هو الموت وهو عام
يستعمل في الإنسان وغير الإنسان
وفي الأموال
وفي كل شيء
والهلاك عام ليس بالضرورة عقوبة

كما في قوله

(إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَد)
(هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ )
(يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُّبَدًا)
(وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا)
(كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ )

يوسف عمر كتب:: والهلاك
هو أن يموت الإنسان ولايترك وراءه من يخلفه
مثلا
يقول الله تعالى

(يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ)

فأنبياء بني إسرائيل منذ إبراهيم (عليه السلام)
وهم في سلسلة متعاقبة : إبراهيم / إسحاق / يعقوب / يوسف

ففي صحيح البخاري
قال (صلى الله عليه وسلم)

"الكريم ، ابن الكريم ، ابن الكريم ، ابن الكريم
يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم"

ومن معاني الهلاك
القطيعة بين الأجيال

(أَلَمْ يَرَوْاْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ)

فهل لم يكن ليوسف (عليه السلام) ولد يخلفه في النبوة
الله أعلم

يوسف عمر كتب:: وفي الحديث الذي رواه البخاري

عَنْ جابر بن عبد الله رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
قَالَ :

"هَلَكَ أَبِي وَتَرَكَ سَبْعَ بَنَاتٍ أَوْ تِسْعَ بَنَاتٍ"

يوسف عمر كتب:: السؤال الثاني: لماذا كان قبر يوسف (عليه السلام) مغطى بالماء ؟

هل قتلوه بنو إسرائيل
وهل أخفاه الله
وهل وهل وهل

(فكرة الموضوع لأخينا العدل)

يوسف عمر كتب:: مكتوب في سفر التكوين 50: 24-26

وَقَالَ يُوسُفُ لإِخْوَتِهِ: «أَنَا أَمُوتُ، وَلكِنَّ اللهَ سَيَفْتَقِدُكُمْ
وَيُصْعِدُكُمْ مِنْ هذِهِ الأَرْضِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي حَلَفَ لإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ»
وَاسْتَحْلَفَ يُوسُفُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: «اللهُ سَيَفْتَقِدُكُمْ فَتُصْعِدُونَ عِظَامِي مِنْ هُنَا»
ثُمَّ مَاتَ يُوسُفُ وَهُوَ ابْنُ مِئَةٍ وَعَشَرِ سِنِينَ، فَحَنَّطُوهُ وَوُضِعَ فِي تَابُوتٍ فِي مِصْرَ

يوسف عمر كتب:: في سفر الخروج 13:19

وَأَخَذَ مُوسَى عِظَامَ يُوسُفَ مَعَهُ
لأَنَّهُ كَانَ قَدِ اسْتَحْلَفَ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِحَلْفٍ قَائِلاً:
«إِنَّ اللهَ سَيَفْتَقِدُكُمْ فَتُصْعِدُونَ عِظَامِي مِنْ هُنَا مَعَكُمْ»

يوسف عمر كتب:: هناك كتاب لليهود في مصر
يسمى المدراس
وجدت شيئا سأترجمه لكم
هم يقولون:

"إن جثة يوسف كان مدفونة كالملوك في قعر النيل
وأن يوسف هو من تنطبق عليه "أسطورة أوزريس"
التي وجدوها مكتوبة في الإهرامات

وإنه كان لأوزريس (يوسف) ولد
يسمى (حورس)
ولقد بذل (حورس) المستحيل من أجل إيجاد جثة أبيه
لأن هذا الأخير تم قتله من قبل السحرة
الذين كفنوه بقماش وحديد
والقوا بجثته في الماء ! "

------------

ومكتوب في التلمود

أن موسى ذهب وسأل امرأة
كانت من الناجين من جيل بني إسرائيل
اسمها سارة بت أشير
فسالها هل تعرفين أين دُفن يوسف ؟
فقالت: إن المصريين أتخذوا كفنا من حديد
وألقوا به إلى النيل

والغريب أنه في رسوم الإهرامات
نلاحظ أنه حين يُذكر (أوزريس)
يضعون بجانب اسمه رسومات نباتية
لأنه كان مهتم بالزراعة كثيرا !

إذن أوزريس هو يوسف (عليه السلام)

يوسف عمر كتب:: لاحظوا ما وجدت

أسطورة إيزيس وأوزوريس
هي القصة الأكثر تفصيلًا وتأثيرًا ضمن الأساطير الفرعونية
تدور القصة حول جريمة قتل الإله أوزوريس فرعون مصر !

وعقب الجريمة
قام قاتل أوزوريس
وهو أخوه ست باغتصاب العرش (أي أحد أخوة يوسف)

أمر ست بصنع صندوق مُفصَّل
بحيث يناسب مقاسات أوزوريس
ثم أعلن في مائدة أعدَّها أنه سيعطي الصندوق هدية
لمن يدخل الصندوق ويتناسب مع مقاسه

قام الضيوف واحدًا تلو الآخر
بالنوم في الكَفَن
لكن أحدًا لم يناسب الكفن مقاسه سوى أوزوريس

وعندما رقد أوزوريس في الصندوق
أغلق ست والمتواطئين معه غطاء الصندوق عليه
وأحكموا غلقه
ورموه في النيل

طفا الصندوق
وبداخله جثة أوزوريس في البحر
ووصل إلى مدينة جبيل
حيث نَمَت شجرة حوله

أمر ملك جبيل بقطع الشجرة لعمل دعامة للقصر
وذلك ولا يزال الصندوق بداخل الشجرة
في الوقت ذاته
ضربت إيزيس (زوجة أوزريس) الأرض سعيًا
وبحثًا عن جثة زوجها حتي عثرت عليها في جبيل

وحينئذ توجّب على إيزيس أن تزيل الصندوق عن الشجرة
حتى تستعيد جسد زوجها

يوسف عمر كتب:: تفضلوا الطامة الكبرى
"أحسن القصص" تحولت إلى إسطورة

يوسف عمر كتب:: الملك اوزوريس
يصبغونه باللون الأخضر بسبب اهتمامه بالزراعة !

يوسف عمر كتب:: الملكة (نفرتيتي) بنت الملك (اوزوريس)
تحدث أباها
لاحظوا الزرع والخير والخصب

يوسف عمر كتب:

بارك الله فيكم جميعا

أيمن العوضي كتب:: ركزوا معي
"ربّ قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين".
فى هذه الايه دعوة من يوسف عليه السلام (توفنى)...لعلها دعوة مستجابة لانه نبى

تفكرتُ في هذا بالأمس سبحان الله وقلت لعل الله استجاب له

لكن أخي هناك نقطة
كلمة (توفني) لا تعني بالضرورة الموت
لأن الوفاة هي النوم

(إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا)

فلعله لم يمت حين رموا به في الماء
خاصة وأن الصندوق كان مغلقا محكما

بل لاحظ قوله (والحقني بالصالحين) فكأنه يقصد موسى (عليه السلام)

هذا والله أعلم

السلام عليكم

يوسف عمر كتب:

سما كتب:: ليه مصورين ست براس حيوان ؟

ربما هو دليل على الدونية أختي الكريمة
كونه رضي بأعمال الشر واتبع هواه والله أعلم

السلام عليكم

يوسف عمر كتب:: حديث عجوز بني إسرائيل حديث صحيح
فهل هي مصادفة أن تنطبق قصة يوسف (عليه السلام)
مع قصة أوزيس وزوجته كل هذا التطابق
وخاصة أن هذا الأخير كان في زمن ملوك الهكسوس
والحكام في زمن يوسف كانوا ملوكا (وقال الملك...)

ملاحظة أخرى
من تابع منكم موضوع الدجال
وكونه يعمل بوحي الشيطان
بعد أن يختار الشيطان أشخاصا معينين بدقة فائقة
ليفسدوا في الأرض بعد إصلاحها

فما المانع أن يكون قاتل يوسف هو دجال ذلك العصر
بعد أن كان ابن صياد دجال عصر المصطفى (صلى الله عليه وسلم)
وكان السامري دجال عصر موسى (عليه السلام)

هذا والله أعلم

السلام عليكم

يوسف عمر كتب:

أيمن العوضي كتب:: عجوز بني إسرائيل
السؤال المطروح: هل هذه العجوز هي امرأة العزيز ؟!
لا ليست امرأة العزيز لان بوتفار ووزراء وملوك الفراعنه لم يتزوجوا من نساء بنى اسراءيل ربما كان قانون الزواج يرفض ذلك بل كانوا يتزوجون فرعونية

لم تفهم مقصدي أخي الكريم
تقول الروايات إن امرأة العزيز تزوجت لاحقا من يوسف (عليه السلام)
بعدما خرج من السجن ودخلت في الإسلام
سؤالي هو
ما المانع أن تكون هذه العجوز هي نفسها وقد طال بها العمر
لأن مرابطتها حول القبر لا أراها إلا متعلقة بقوله تعالى

(وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا)

فكأنها قد شغفت به حيا وميتا
بل أنها لم تطلب من موسى (عليه السلام) طلبها
إلا لأنها تريد مرافقة يوسف في الجنة

وهناك أمر ورد في بالي الآن
ما المانع أن يكون يوسف في حالة نوم
ولم يتوفى حقيقة وتخرج منه الروح إلا حين أخرجوه من الصندوق
فألحقه الله بالصالحين

هذا والله أعلم

السلام عليكم

يوسف عمر كتب:: الذي أنام عيسى (عليه السلام) في أعلى السماء
هو نفسه الذي أنام أهل الكهف على الأرض
وهو نفسه القادر على ان ينيم عبدا في قاع الماء

ألا ترونه واردا
وهو على كل شيء قدير

السلام عليكم

يوسف عمر كتب:: لاحظوا كيف تحميه زوجته (بالأجنحة) وهي خلفه في كل مقام
كما كانت خديجة (رضي الله عنه) تساند المصطفى (صلى الله عليه وسلم)

إنها السنن يا سادة !

يوسف عمر كتب:: صورة أوزريس وهو محاط بالسنابل فهل هذه أيضا صدفة ؟!!!!

يوسف عمر كتب:: هل هي صدفة أن يكون وصف قاتل الملك باسم (سيث)
يسمونه Seth
وهو وصف قريب للفظ شيطان
علما أن هذا الكلام هو كلام المجتهدون الأجانب غير المسلمين
ممن يبحثون في أساطير آلهة الفراعنة

يوسف عمر كتب:: مقتل اوزريس .. الفديو غير مترجم لكنه يفي بالغرض

» هل أسلم الملك في عهد يوسف (عليه السلام)
» بني إسرائيل
» عجوز بني إسرائيل ؟
» حدثوا عن بني إسرائيل و لا حرج ، فإنه كانت فيهم الأعاجيب
» هل تعلم أن بني إسرائيل اليوم أكملوا 27000 يوم لاغتصاب فلسطين